نظام الأندرويد هو اكثر نظام قابل للإختراق مقارنة بباقى الانظمة
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
كما تكلمنا منذ يومين حول الإختراق على شبكة التواصل الإجتماعى الفيس بوك و حول تقنية الحماية الجديدة التى تقدمها
الشركة و يمكنك اللإطلاع على الموضوع من هنا
الا انه اليوم سنتكلم عن الاختراق ايضا لكن بشكل مختلف و هو الإختراق عبر انظمة التشغيل و الهواتف
قامت احد المصادر الأجنبية منذ اسبوع تقريبا بنشر احصائية بالأنظمة القابلة بالإختراق او ما يعادل
الشركة و يمكنك اللإطلاع على الموضوع من هنا
الا انه اليوم سنتكلم عن الاختراق ايضا لكن بشكل مختلف و هو الإختراق عبر انظمة التشغيل و الهواتف
قامت احد المصادر الأجنبية منذ اسبوع تقريبا بنشر احصائية بالأنظمة القابلة بالإختراق او ما يعادل
بالأسهل إلى الأصعب حيث قامت الشركة العالمية ( CVE )
بنشر احصائية أرقام تبين نتيجة بحثها ودراستها ايضا
لأنظمة التشغيل خلال عام 2016 حيث كانت الإحصائية بالغة جدا و كشفت بأن نظام أندرويد هو يعتبر أكثر و اسهل
نظام قابل للإختراق من قبل موسوعة الهاكرز اذا نحن نتكلم عن ما لا يقل عن مليار مستخدم لنظام الاندرويد حول العالم.
لأنظمة التشغيل خلال عام 2016 حيث كانت الإحصائية بالغة جدا و كشفت بأن نظام أندرويد هو يعتبر أكثر و اسهل
نظام قابل للإختراق من قبل موسوعة الهاكرز اذا نحن نتكلم عن ما لا يقل عن مليار مستخدم لنظام الاندرويد حول العالم.
لقد حصل نظام أندرويد على 523 خلل او اكثر خلال هذا العام لكن نظان تشغيل آيفون iOS
قد حصل على 161 خلل فقط و هو النظام الذى يعتبر المنافس الوحيد لنظام أندرويد
وهنا يتضح الفارق الكبير بين النظامين
و بحسب صدور الشركة الأمنية (CVE) و القائمين بالعمل على هذه الدراسة فإن
هذا مقياس يمكن المخترقين او الهاكرز الانتفاع من هذا النظام
و سوف يتمكن ايضا من التأثير على الأجهزة العاملة بنظام اندرويد القيام بمهام لا يفترض بها او انت لا تعلم بها
او يتمكن من الوصول إلى معلومات خاصة بك بطريقة غير شرعية أو حتى إنشاء المكالمات
و تسجيلها والكثير من الأشياء الاخرى.
هذا مقياس يمكن المخترقين او الهاكرز الانتفاع من هذا النظام
و سوف يتمكن ايضا من التأثير على الأجهزة العاملة بنظام اندرويد القيام بمهام لا يفترض بها او انت لا تعلم بها
او يتمكن من الوصول إلى معلومات خاصة بك بطريقة غير شرعية أو حتى إنشاء المكالمات
و تسجيلها والكثير من الأشياء الاخرى.
المصدر
يمكنك قراءة ايضا
يمكنك قراءة ايضا
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق